اخبار التكنولوجيااخبار العلومالمعلومات
طابعة 3D للأنسجة البشرية فى طريقها إلى محطة الفضاء الدولية
تستقبل محطة الفضاء الدولية غدا على متن كبسولة الفضاء دراجون طابعة ثلاثية الأبعاد لإنتاج الأنسجة البشرية، وذلك بعد إطلاق SpaceX لصاروخ فالكون 9 التابع وإسال كبسولة دراجون في رحلته الثالثة إلى الموقع المداري.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية فستصل الكبسولة إلى المحطة في وقت مبكر من يوم السبت بعد إطلاقها بتوقيت شرق الولايات المتحدة (11 مساءً بتوقيت جرينتش) من فلوريدا أمس.
الطباعة ثلاثية الابعاد الطابعة ثلاثية الابعاد
كما أن المركبة الفضائية التي أطلقت على صاروخ فالكون 9 من مجمع إطلاق الفضاء 40 في محطة كيب كانافيرال الجوية، تحمل 5000 رطل من البضائع، بينها عدد من التجارب العلمية، التي يركز العديد منها على العلوم الخلوية، بالإضافة إلى الإمدادات العادية.
ويقول المسئولون في شركتي التكنولوجيا الحيوية nScrypt و Techshot، إن الطابعة ثلاثية الأبعاد ذات الحجم الصغير سوف يتحكم فيها العلماء على الأرض وتطبع الخلايا العصبية والخلايا العضلية والبروتينات.
انطلاق الصاروخ انطلاق الصاروخ
وهذه نقطة انطلاق في خطة طويلة الأجل لإنتاج أعضاء بشرية كاملة في الفضاء باستخدام تقنيات الطباعة البيولوجية ثلاثية الأبعاد المكررة.
كما أن إجراء العلم على متن المختبر المدارى سيساعدنا على تعلم كيفية الحفاظ على صحة رواد الفضاء أثناء السفر إلى الفضاء لمدة طويلة وإظهار التقنيات لاستكشاف الإنسان والروبوت في المستقبل خارج مدار الأرض المنخفض حتى القمر والمريخ.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية فستصل الكبسولة إلى المحطة في وقت مبكر من يوم السبت بعد إطلاقها بتوقيت شرق الولايات المتحدة (11 مساءً بتوقيت جرينتش) من فلوريدا أمس.
الطباعة ثلاثية الابعاد الطابعة ثلاثية الابعاد
كما أن المركبة الفضائية التي أطلقت على صاروخ فالكون 9 من مجمع إطلاق الفضاء 40 في محطة كيب كانافيرال الجوية، تحمل 5000 رطل من البضائع، بينها عدد من التجارب العلمية، التي يركز العديد منها على العلوم الخلوية، بالإضافة إلى الإمدادات العادية.
ويقول المسئولون في شركتي التكنولوجيا الحيوية nScrypt و Techshot، إن الطابعة ثلاثية الأبعاد ذات الحجم الصغير سوف يتحكم فيها العلماء على الأرض وتطبع الخلايا العصبية والخلايا العضلية والبروتينات.
انطلاق الصاروخ انطلاق الصاروخ
وهذه نقطة انطلاق في خطة طويلة الأجل لإنتاج أعضاء بشرية كاملة في الفضاء باستخدام تقنيات الطباعة البيولوجية ثلاثية الأبعاد المكررة.
كما أن إجراء العلم على متن المختبر المدارى سيساعدنا على تعلم كيفية الحفاظ على صحة رواد الفضاء أثناء السفر إلى الفضاء لمدة طويلة وإظهار التقنيات لاستكشاف الإنسان والروبوت في المستقبل خارج مدار الأرض المنخفض حتى القمر والمريخ.