قصص
عجوز يلقن شاب درسا فى الاخلاق
عجوز يلقن شاب درسا فى الاخلاق
عجوز يلقن شاب درسا فى الاخلاق
العجوز الذى قال للشاب من حقنا جميعاً ان نرى جسم زوجتك !
كان احد الرجال الريفيين يستقل القطار وقبل ان يجلس الرجل الذى ناهز الستون من عمره لاحظ ان الكرسى الذى سيجلس عليه تم ادارته حتى اصبح مواجهاً للكرسى الذى امامه لم يلقى الرجل الريفى بالاً للأمر وقرر ان يجلس على الكرسى فى هذه الوضعيه بعد قليل جلس على الكرسى المقابل له رجل وامراه
وكان يبدو من هيئتهما وتصرفاتهما انهما زوجان فى شهر العسل ولكن الرجل لاحظ ان الزوجه الشابه ترتدى بنطلون ( استرتش ) قصير وبلوزه بحمالات تظهر اكتافها وجزأ من صدرها فما كان من الرجل الريفى الا ان مال بجسده الى الامام واضعاً راسه على كف يده ومتكأ على ركبته وموجهاً نظره بحده الى صدر الزوجه الشابه الامر الذى جعل الزوجه تستشيط غضباً وايضاً ما دفع زوجها الى ان ثار واحتد موجهاً خطابه الى الرجل الريفى قائلاً له :
“احترم نفسك انت راجل كبير” فما كان من الرجل الريفى الا ان قال للزوج الشاب :
“أنا مش هقولك إحترم انت نفسك وعيب تخلي مراتك تلبس بالشكل ده” “إنت حر حتى انك تخليها تمشي من غير هدوم”
“لكن هقولك أنت ملبسها كده عشان نشوفها ونتفرج عليها وآدينا بنتفرج عليها زعلان ليه بقى”
“بص يابني اللي تقبل أنه يكون مكشوف من جسم مراتك من حقنا كلنا نشوفه” “واللي مستور من جسمها من حقك أنت لوحدك تشوفه” “ولو كنت زعلان أني مقرب راسي شويه ده لان نظري ضعيف وكنت عايز أشوف كويس”
وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه وإحمر وجه زوجته خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب اعجابا بالدرس
الذي أعطاه الرجل الريفي للزوج الشاب ولم يملك الزوج إلا أن يقوم من مكانه ويأخذ زوجته ويغادرا عربة القطار.
وأخيراً * في الشتـاء تختفي مظاهر التّـعـرّي خوفـاً من البرد الزائـد !!
فلماذا لا تختفي أبـداً خوفـاً من عذاب الله ؟
* عندما تتعرى الأشجار من ورقها أمام الملأ يكون مصيرها حطب لنار توقد بالدنيا كذلك النساء إذا تعرت أمام الملأ فقد يكون مصيرهن حطب جهنم