' متحف الفن الإسلامى
جاري تحميل ... ملوك الطبخ | وصفات طبخ | منوعات | cooking

موقع ملوك الطبخ يقدم أشهى وأسهل وصفات الطبخ من جميع وصفات طبخ سريعة و شهية الاصناف . سواء الاطباق الرئيسية او الحلويات الغربية والشرقية وغيرها

إعلان الرئيسية

إعلان في أعلي التدوينة

 متحف الفن الإسلامى

تمر اليوم الذكرى الـ117 على تأسيس متحف الفن الإسلامى بالقاهرة، إذ تم تشييده فى 28 ديسمبر عام 1903، والذى يقع فى ميدان باب الخلق، أحد أشهر ميادين القاهرة التاريخية، وعلى مقربة من أشهر المعالم المعمارية الإسلامية المعبرة عن عظمة الحضارة متحف الفن الإسلامي بالقاهرة يعد أكبر متحف إسلامي بالعالم حيث يضم مجموعات متنوعة من الفنون الإسلامية من الهند والصين وإيران مرورا بفنون الجزيرة العربية والشام ومصر وشمال أفريقيا والأندلس. الإسلامية ورقى فنونها كجامع ابن طولون، ومسجد محمد علي، وقلعة صلاح الدين.

متحف الفن الإسلامي 

يقع متحف الفن الإسلامي في ميدان باب الخلق، أحد أشهر ميادين القاهرة التاريخية، وعلى مقربة من أشهر المعالم المعمارية الإسلامية المعبرة عن عظمة الحضارة الإسلامية ورقي فنونها كجامع ابن طولون، ومسجد محمد علي، وقلعة صلاح الدين.

تم افتتاح المتحف لأول مرة في عام ١٩٠٣م، وكان الهدف من إنشائه هو جمع الآثار والوثائق الإسلامية من العديد من أرجاء العالم مثل مصر، وشمال أفريقيا، والشام، والهند، والصين، وإيران، وشبه الجزيرة العربية، والأندلس، في مجموعات فنية معبرة عن مختلف الفنون الإسلامية عبر العصور بما يسهم في إثراء دراسة الفن الإسلامي. ويُعد متحف الفن الإسلامي أحد أكبر متاحف الفنون الاسلامية في العالم، حيث يضم حوالي ١٠٠ ألف تحفة أثرية متنوعة؛ مما يجعله منارة للفنون والحضارة الإسلامية على مر العصور.

يتكون المتحف من طابقين؛ يضم الأول قاعات العرض بينما يحوي الثاني المخازن. يشمل سيناريو العرض المتحفي ٤٠٠٠ قطعة أثرية بالإضافة إلى شاشات عرض، وقد أضيفت حديثاً قاعة تضم مقتنيات عصر محمد علي.

 تضم مدينة القاهرة وكافة ارجائها أماكن فريدة تعكس روعة وجمال التاريخ الإسلامي وفن العمارة الإسلامية الشاهد على أزمة وعصور عظيمة بالتاريخ الإسلامي، حيث يعد المتحف الإسلامي بمنطقة باب الخلق بقلب القاهرة أكبر متحف إسلامي من نوعه في العالم، لإحتوائه على ما يزيد على ألف قطعة أثرية متنوعة من الفنون الإسلامية من الصين وإيران والهند مرورا بفنون الجزيرة العربية والشام وشمال إفريقيا والأندلس، بجانب كونه أكبر معهد تعليمي في العالم معني بمجال الآثار الإسلامية وما يعرف بالفن الإسلامي ككل، وإليكم لمحة عن نشأت متحف الفن الإسلامي بالقاهرة وتطوره.

تاريخ المتحف

بدأت فكرة إنشاء متحف للفنون والآثار الإسلامية في عصر الخديوي “إسماعيل” سنة 1869، وتم تنفيذ الفكرة في عصر الخديوي توفيق سنة 1880، عندما قام فرانتز باشا بجمع التحف الأثرية التي ترجع إلى العصر الإسلامي في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله، وفي عام 1882 كان عدد التحف الأثرية التي تم جمعها 111 تحفة، وتم بعد ذلك بناء مبنى صغير في صحن جامع الحاكم أطلق عليه اسم "المتحف العربي" تحت إدارة فرانتزباشا الذي ترك الخدمة سنة 1892. وتم افتتاح مبنى المتحف الحالي في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني في 28 ديسمبر 1903، ثم تغير اسم الدار سنة 1951 إلي "متحف الفن الإسلامي".







وصف المتحف

للمتحف مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية وهو المستخدم الآن. وتتميز واجهة المتحف المطله على شارع بورسعيد بزخارفها الإسلامية المستوحاة من العمارة الإسلامية في مصر في عصورها المختلفة.

ويتكون المتحف من طابقين؛ الأول به قاعات العرض، والثاني به المخازن وبدروم يستخدم كمخزن ولقسم ترميم الآثار.

س/ من صاحب فكرة إنشاء متحف للفن الإسلامي؟

ج: فكرة إنشاء متحف للفنون والآثار الإسلامية فى عصر الخديوى “إسماعيل” سنة 1869، وتم تنفيذ الفكرة فى عصر الخديوى توفيق سنة 1880، عندما قام فرانتز باشا بجمع التحف الأثرية التى ترجع إلى العصر الإسلامى فى الإيوان الشرقى لجامع الحاكم بأمر الله، وفى عام 1882 كان عدد التحف الأثرية التى تم جمعها 111 تحفة، وتم بعد ذلك بناء مبنى صغير فى صحن جامع الحاكم أطلق عليه اسم "المتحف العربي" تحت إدارة فرانتزباشا الذى ترك الخدمة سنة 1892، وتم افتتاح مبنى المتحف الحالى فى عهد الخديوى عباس حلمى الثانى فى 28 ديسمبر 1903.

س/ ما أبرز التوسعات والتجديدات التى مرت على متحف الفن الإسلامي؟

ج: بين عامى 1983-1984م، تم توسيع مساحة المتحف وزيادة عدد قاعاته حتى صارت خمسة وعشرين قاعة، كما مر المتحف بعد ذلك بعدة تطورات منها ماحدث فى عام 2003 من تغيير نظام العرض المتحفى بصفة عامة، ثم اقتتاحه عام 2010، لكنه تعرض خلال عام 2014 لدمار كبير نتيجة التفجير الذى استهدف مديرية أمن القاهرة والتى تقع بالجهة المقابلة للمتحف. وتم البدء فى إعادة تأهيل وترميم المتحف بحلول عام 2015م، بمساهمات ومنح من عدة جهات دولية مختلفة وافتتحاحه عام 2017م.

التفجير الإرهابي

في يوم 24 يناير 2014، انفجرت سيارة مفخخة مستهدفة مديرية أمن القاهرة المقابلة للمتحف. أدى التفجير لتدمير واجهة المتحف المقابلة للمديرية، وتدمير كثير من القطع الأثرية. تبنت جماعة انصار بيت المقدس المسؤلية عن التفجير الإرهابي. في اليوم التالي قامت منظمة اليونسكو بالتبرع بمبلغ مالي ضخم لترميم القطع الأثرية، وإعادة المتحف للعمل. صرح مسؤول في وزارة الآثار المصرية أن عمليات الترميم ستنتهي خلال أقل من 4 أشهر.





س/ ما وصف المتحف التخطيطى؟

ج: يتكون المتحف الإسلامى من طابقين الأول يحتوى على سبعة قاعات للعرض والثانى يحتوى على مخازن وقسم لترميم الآثار ويضم المتحف ألف قطعة أثرية تنتمى إلى كل دول العالم بينها مجموعة نادرة من المنسوجات والأختام والزجاج والخزف العثمانى والسجاد الإيرانى والتركى بجانب مجموعة من أدوات الفلك والهندسة التى كانت تستخدم فى العصور الوسطى ومجموعة هائلة من آلات الجراجة والحجامة التى كانت تستخدم فى عهد العصور الإسلامية التى تميزت بالأزدهار فى كل مجالات الطب والهندسة والكيمياء، بالإضافة إلى ضمه العديد من وسائل قياس المسافات كالذراع والقصبة وأخرى لقياس الوقت كالساعات الرملية.

س/ ما هى عدد القطع المعروضة فى المتحف؟

ج: يضم حوالى 100 ألف تحفة أثرية متنوعة؛ مما يجعله منارة للفنون والحضارة الإسلامية على مر العصور، شمل سيناريو العرض المتحفى 4000 قطعة أثرية بالإضافة إلى شاشات عرض، وقد أضيفت حديثاً قاعة تضم مقتنيات عصر محمد علي.

س/ ما أهم المقتنيات التى يضمها متحف الفن الإسلامي؟

ج: يعد كتاب فوائد الأعشاب للغافقى ومصحف نادر من العصر المملوكى وآخر من العصر الأموى مكتوب على رق الغزال من أندر المخطوطات بالمتحف، كما يعد مفتاح الكعبة المشرفة المطلى بالذهب والفضة باسم السلطان الأشرف شعبان ودينار من الذهب المؤرخ بعام 77 هجرية ومكاحل وأختام وأوزان من العصر الأموى والعباسى ونياشين وأنواط وقلائد من العصر العثمانى ومحمد على من أندر التحف المعدنية، أما مشكاة السلطان من العصر المملوكى فهى تعد من أندر التحف الزجاجية ويعد أيضا سيف محمد الفاتح المستخدم فى فتح القسطنطينة والمدون عليه كتابات تخص العدل والحكم فى الإسلام من أندر الأسلحة بالمتحف.

فكرة إنشاء متحف الفن الإسلامي

وبدأت فكرة إنشاء متحف الفن الإسلامي عام 1869م في عهد الخديوي إسماعيل، وتم تنفيذها فعليا بعهد الخديوي توفيق عام 1880م، عندما قام فرانتز باشا بجمع التحف الأثرية التي يعود تاريخها إلى العصر الإسلامي في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله، حيث وصل أعداد هذه القطع إلى 111 تحفة عام 1882م، وأصبحت هناك حاجة شديدة لبناء مبنى يضم هذه القطع والتحف الأثرية، لذا تم بناء مبنى صغير في صحن جامع الحاكم بأمر لله عام 1892 أطلق عليه المتحف العربي تحت إدارة فرانتيز باشا، أما المبنى الحالي فتم أفتتاحه في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني عام 1903م، وتم تغيير أسم المتحف من المتحف العربي إلى الأسم الحالي _متحف الفن الإسلامي_ عام 1951م، حيث كانت كافة معروضاته ومقتنياته موزعة في ذلك الوقت بثلاثة وعشرين قاعة مقسمة حسب العصور والمواد.




وبين عامي 1983-1984م، تم توسيع مساحة المتحف وزيادة عدد قاعاته حتى صارت خمسة وعشرين قاعة، كما مر المتحف بعد ذلك بعدة تطورات منها ماحدث في عام 2003 من تغيير نظام العرض المتحفي بصفة عامة، ثم اقتتاحه عام 2010، لكنه تعرض خلال عام 2014 لدمار كبير نتيجة التفجير الذي استهدف مديرية أمن القاهرة والتي تقع بالجهة المقابلة للمتحف. وتم البدء في إعادة تأهيل وترميم المتحف بحلول عام 2015م، بمساهمات ومنح من عدة جهات دولية مختلفة وافتتحاحه عام 2017م.

ويتكون المتحف الإسلامي من طابقين الأول يحتوي على سبعة قاعات للعرض والثاني يحتوي على مخازن وقسم لترميم الآثار ويضم المتحف ألف قطعة أثرية تنتمي إلى كل دول العالم بينها مجموعة نادرة من المنسوجات والأختام والزجاج والخزف العثماني والسجاد الإيراني والتركي بجانب مجموعة من أدوات الفلك والهندسة التي كانت تستخدم في العصور الوسطى ومجموعة هائلة من آلات الجراجة والحجامة التي كانت تستخدم في عهد العصور الإسلامية التي تميزت بالأزدهار في كل مجالات الطب والهندسة والكيمياء، بالإضافة إلى ضمه العديد من وسائل قياس المسافات كالذراع والقصبة وأخرى لقياس الوقت كالساعات الرملية.

ويقسم المتحف الإسلامي طبقا للعصور والطرز والعناصر الفنية، من الأموي والعباسي والأيوبي والمملوكي والعثماني، إلى عشرة أقسام طبقا للعناصر الفنية بداية من العصر الإسلامي المبكر مرورا بمحمد على باشا كقسم المعادن والنسيج والأخشاب والسجاد والزخرف والزجاج والحلي والأحجار والرخام والسلاح، بينما سيتم تقسيم العرض داخل المتحف إلى قسمين طبقا للمخطوطات الجديدة، بحيث يمثل الأول الفن الإسلامي في مصر ويأخذ الجناح الشمالي، بينما يخصص الجزء الثاني للتحف التي تمثل تاريخ الفن الإسلامي بأسبانيا والأناضول والأندلس، وطبقا لأعمال التطوير الذي يشهدها المتحف خصصت قاعات لبيع الهدايا وقاعة لكبار الزوار مصصمة وفق الطرز الإسلامية واستخدمت وسائل تكنولوجية حديثة في الحفاظ على مقتنيات المتحف. كما يضم المتحف أيضا مكتبة ضخمة بالدور العلوي تحتوي على العديد من المخطوطات والوثائق مكتوبة باللغة التركية والفارسية بجانب مجموعات مكتوبة باللغة الإنجليزية والألمانية والإيطالية وعدد من كتب التاريخ والآثار الإسلامية بما يعادل ثلاثة عشر ألف كتاب.

ويعد المحراب الخشبي المتنقل من مشهد السيدة رقية الذي أمرت زوجة الخليفة الفاطمي الآمر بأحكام الله بإنشائه بين عامي 549-555ه من أندر المقتنيات الخشبية الموجودة بالمتحف، ويتضح ذلك من خلال النقش الكتابي بالخط الكوفي المورق في واجهة المحراب الخشبي وتزيين واجهاته الأربع بزخارف نباتية متنوعة وفروع نباتية دقيقة وورقيات ثلاثية وخماسية وعناقيد العنب بجانب حشوات مزخرفة بأشكال هندسية نجمية الأضلاع وتعد بدايات ظهور الأطباق النجمية الغير مكتملة في العصر الفاطمي وتم إعادة ترميم المحراب عقب تعرضه للتلف نتيجة الإنفجار الذي استهدف مديرية أمن القاهرة عام 2014، في حين تعد الأفاريز الخشبية من جامع عمرو بن العاص بالقاهرة من أندر القطع الخشبية في العصر الأموي والتي ترجع إلى عام 212ه، وكذلك تعد التحف الفنية من طراز سامراء التي ترجع إلى العصر العباسي وخاصة العصر الطولوني من أندر التحف الخشبية كذلك. بينما يعد إبريق مروان بن محمد آخر الخلفاء الأمويين، المصنوع من البرونز والبالغ طوله 14سم وقطره 28سم، من أندر التحف المعدنية، لأنه يمثل آخر ما وصل إليه فن الزخارف المعدنية ببداية العصر الإسلامي.

في حين يعد كتاب فوائد الأعشاب للغافقي ومصحف نادر من العصر المملوكي وآخر من العصر الأموي مكتوب على رق الغزال من أندر المخطوطات بالمتحف، كما يعد مفتاح الكعبة المشرفة المطلي بالذهب والفضة باسم السلطان الأشرف شعبان ودينار من الذهب المؤرخ بعام 77ه ومكاحل وأختام وأوزان من العصر الأموي والعباسي ونياشين وأنواط وقلائد من العصر العثماني ومحمد على من أندر التحف المعدنية، أما مشكاة السلطان من العصر المملوكي فهي تعد من أندر التحف الزجاجية ويعد أيضا سيف محمد الفاتح المستخدم في فتح القسطنطينة والمدون عليه كتابات تخص العدل والحكم في الإسلام من أندر الأسلحة بالمتحف.

عنوان متحف الفن الإسلامي 

العنوان: شارع بورسعيد - ميدان باب الخلق - القاهرة

مواعيد الزيارة: ٩ص - ٥م

هاتف/فاكس: ٢٣٩٠١٥٢٠ ٢٠٢+

أسعر تذاكر الدخول:

■ مصري ١٠ جم

■ طالب مصري ٥ جم

■ أجنبي ٥٠ جم

■ طالب أجنبي ٢٥ جم

الموقع الإلكتروني للمتحف

الموقع الإلكتروني للمتحف: http://www.miaegypt.org/

صفحة الفيس بوك الرسمية: https://www.facebook.com/miaegypt/

الموقع على خرائط جوجل: https://goo.gl/maps/uEiQ1st9gkL2

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

مدونة عربية مصرية تهتم بكل ما هو جديد فى عالم التكنولوجيا والالعاب وايضا بكيفية الربح من الانترنت وتضم ايضا بعض الشرحات فى كيفية حل مشاكل الكمبيوتر والهواتف وتضم بعض شرحات تطبيقات الاندرويد والويندوز وتضم بعض شرحات الفيتوشوب وبعض برامج المونتاج وشكرا على الزيارة , تم انشاء المدونة بداية العام 2018 وكان الغرض منها تقديم كل ماهو جديد فى مجال التكنولوجيا والمعلوميات ,